خسرت يدا أبي لهب وشقي بإيذائه رسول الله محمدا صلى الله عليه وسلم, وفد تحقق خسران أبي لهب.
ما أغنى عنه ماله وولده, فلن يردا عنه شيئا من عذاب الله إذا نزل به.
سيدخل نارا متأججة,
هو وامرأته التي كانت تحمل الشوك, فتطرحه في طريق النبي صلى الله عليه وسلم; لأذيته.
في عنقها حبل محكم من ليف شديد خشن, ترفع به في نار جهنم, ثم ترمى إلى أسفلها.